حصة بنسبة 50% في خامس أكبر شركة مُنتجة للألمنيوم على مستوى العالم.

السلع والتعدين

دعم الاستدامة في إنتاج واستخدام الألمنيوم.

يساهم معدن الألمنيوم في جعل العالم أكثر استدامة، فهو قادر على دعم كفاءة وسائط النقل وتقليص استهلاك الطاقة والاحتباس الحراري، إضافة إلى إطالة أمد المنتجات وتخفيض الطلب على الموارد الطبيعية.

ومن هذا المنطلق، تواظب “دوبال القابضة” على الاستثمار بقوة في هذا القطاع عبر حصتنا البالغة 50% في “شركة الإمارات العالمية للألمنيوم”، إحدى كبرى الشركات المنتجة للألمنيوم على مستوى العالم. وقد ساهمت الشركة في دفع عجلة النمو بدولة الإمارات العربية المتحدة، من دولة لا تنتج الألمنيوم على الإطلاق قبل 50 عاماً، إلى خامس أكبر بلد منتج للألمنيوم في العالم.

ويعمل لدى الشركة فريق عمل يزيد قوامه عن 8 آلاف موظف، وتورد منتجاتها للعملاء في أكثر من 60 دولة.

وعلاوة على تعزيز الاستدامة في استخدامات الألمنيوم، تتصدر “الإمارات العالمية للألمنيوم” مسيرة الإنتاج المستدام لهذه المادة القيمة، إذ تهدف للتحول إلى أحد أبرز شركات التعدين والمعادن في العالم على صعيد المسؤولية البيئية، وذلك من خلال ابتكار وتطبيق الحلول الصديقة للبيئة للعديد من التحديات التي تواجهها عمليات إنتاج الألمنيوم. وفي عام 2017، أصبحت “الإمارات العالمية للألمنيوم” أول شركة منتجة تنضم إلى “مبادرة رعاية الألمنيوم” على مستوى منطقة الشرق الأوسط.

مشروع سينواي

تملك دوبال القابضة حصة من أسهم هذه المنشأة المتخصصة في إنتاج الفحم النفطي المكلَّس (CPC) والتي تقع في ولاية شاندونغ الصينية. تبلغ طاقة الإنتاج الحالية في المنشأة 840 كيلو طن سنوياً من الفحم النفطي المكلَّس، وذلك بعد إكمال مشروعين متتاليين لتوسيع المنشأة.

2014:
ابتدأ الإنتاج بـ 280 كيلو طن سنوياً (المرحلة الأولى)

2017:
تمت مضاعفة الإنتاج ليصل إلى 560 كيلو طن سنوياً (المرحلة الثانية)

2019:
رفع سقف الإنتاج ليبلغ 840 كيلو طن سنوياً (المرحلة الثالثة – الجزء الأول). والدراسات جارية لعملية توسيع إضافية